عام 1959… المرحومين الأخوين رضى و يلماز بويوكزيرين, رغم الظروف الصعبة في تلك الأيام إلا أنهم واصلوا  العمل و المثابرة بإستقرار و عزم و بلا مهاودة .

شقيقان أصبحا جسداً واحداً من خلال الجهد و المثابرة و التضامن في سبيل تحقيق النجاح,

في تلك الأيام التي كانت فيها جميع المعدات اللازمة للإنتاج محدودة ، كان هناك رفيقان مخلصان, كل شخص يترك أثراً في التاريخ من خلال ما يعايشه, هذه الآثار هي التي تنير الطريق للأجيال القادمة و ترفع معايير الحياة.

هم نجحوا

رسالتنا هي المضي قدماً و أن نظل على العهد و الوفاء لهم في هذا الفن و الأثر الذي تركوه لنا, و أن نسلمه للأجيال القادمة كما سلمه من قبلنا لنا و أن نواصل النجاح و نصل بإسمنا و علمنا إلى جميع أنحاء العالم. مع الإحترام و العرفان و الشكر.

مجموعة الإخوة يلماز